لا تفوت ثواب هذا اليوم العظيم , يوم التروية

 

لا تفوت ثواب ذلك اليوم العظيم , يوم التروية

ما هو مؤخر الصداق

يوم الترويه هو اليوم الثامن من ايام شهر ذى الحجة، حيث سمى بلك لان الناس كانوا يرتوون فية من الماء من مكه المكرمة، فياخذون الماء و يظهرون بة الي منى، حتي يكفيهم الي احدث يوم من ايام الحج، و يقال كذلك ان يوم الترويه سمى بهذا الاسم لان الله تعالي اري سيدنا ابراهيم – علية السلام – مناسك الحج فهذا اليوم المبارك من ايام السنه الهجرية.


من ابرز الاعمال التي اختص فيها يوم الترويه انه يسن لمن يحج بيت =الله الحرام، ان يتوجة الي مني و هو فالطريق الي جبل الرحمه جبل عرفات، كما ان الحاج اذا كان حاجا مفردا او حاجا قارنا فانة يتوجة الي مني باحرامة اما اذا كان الحاج حاجا متمتعا ربما تحلل من العمرة، احرم الحاج بالحج من مكانة الذي هو فية نفسه. كما و يستحب الاكثار من الدعاء و ذكر الله تعالي و التلبيه فهذا اليوم العظيم، و خلال الذهاب و التوجة الي منى، و لقد صلي الرسول الاعظم – صلي الله علية و سلم – صلاه الظهر و العصر و المغرب و العشاء و فجر يوم عرفات اي فجر اليوم التاسع من شهر ذى الحجه فمني و لم يظهر الا بعد يزوغ الشمس فاليوم التاسع من ذى الحجة. و من و هذة الاعمال هى من السنه المؤكده بحسب ما و رد عن المختصين بالعلوم الشرعية.


ركن الحج: الحج هو زياره بيت =الله تعالي الحرام، و هو من الفرائض التي فرضها الله تعالي علي جميع مسلم قادر علي هذا سواء ما ليا ام جسديا، يصبح الحج فالاشهر الحرم و تحديدا فشهر ذو الحجه و هو الشهر الثاني عشر من اشهر السنه الهجرية، و ربما فرض علي المسلمين فالقران فالايه الكريمة: ” و للة علي الناس حج المنزل من استطاع الية سبيلا ” حيث ان الحج يطهر النفوس و يعيد الانسان كيوم و لدتة امة و يربية علي جميع المعانى الفضله من صبر و طاعه للة و عبوديه و ما الي ذلك، و هو استذكار لقصه النبى العظيم ابراهيم – علية السلام – و فية من العبر و المعانى الشيء العديد الذي لا ممكن اغفاله. من اهم مناسك ذلك الركن العظيم الوقوف فعرفه اضافه الي رمى الجمرات و الطواف حول الكعبه المشرفه و ما الي هذا من شعائر مختفله و متنوعة.


لا تفوت ثواب هذا اليوم العظيم , يوم التروية