مقدمة اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية سهلة , موضوع شيق للاذاعة المدرسة بالانجليزي

الاذاعه او البث (بالانجليزية: Broadcasting) هى توزيع محتوي مرئي و /او مسموع علي حشد متناثر من الناس عبر اي

وسيط للاتصال بالجماهير مسموع و /او مرئي، و لكن فالعاده يتم هذا عن طريق و سيط يقوم علي استعمال الموجات

الكهرومغناطيسيه (موجات الراديو). و ربما يشمل الطرف المتلقى للمحتوي المذاع عامه الجماهير او قطاع عريض نسبيا منهم.

وقد تم استعمال الاذاعه فالاغراض التجاريه كمحطات الاذاعه او التلفاز و اسعه الانتشار التي تعرض الاعلانات.

كما تم استخدامها كذلك لاغراض التسليه الخاصه و تبادل الرسائل بكيفية غير تجاريه و التجريب العلمي و التدريب الذاتى و للاتصال

بالناس فحالات الطوارئ مثلما تستعمل من قبل محبي هوايه الراديو (بالانجليزية: amateur radio) و تلفاز الهواه (ATV) (بالانجليزية: amateur television).

استخدم المصطلح broadcast فالانجليزيه – و يعني حرفيا “البث الواسع او الرحب” فاللغه العربيه – لاول مره من قبل مهندسى الاذاعه الاوائل فمنطقه الغرب الاوسط الامريكي،[1] و هو مستعار من مصطلح شائع فالزراعه هنالك يقصد بة “بث البذور بالنثر اليدوى” (broadcast sowing) لتوصيف الانتثار الملازم للاشارات الاذاعيه فجميع الجهات. البث الاذاعى هو جزء كبير جدا جدا و بالغ الاهميه من و سائل الاعلام الجماهيرية.


كان البث كلة فالبدايه يتالف من اشارات تماثليه يتم بثها باستعمال تقنيات الارسال التماثلي، و مؤخرا تحولت الهيئات الاذاعيه الي الاشارات الرقميه باستعمال الارسال الرقمي.


الصوت التماثلي مقابل الصوت عالى الوضوح


التلفزه التماثليه مقابل التلفزه الرقمية


الاتصال اللاسلكي


علي مستوي العالم، تضاعفت القدره التكنولوجيه علي استقبال المعلومات من اثناء شبكات الاذاعه احاديه الاتجاة لاكثر من اربعه اضعاف اثناء العقدين من 1986 الي 2007 من 432 اكسابايت من المعلومات (والتى تم ضغطها بشكل مثالي) لتصل الي 1.9 زيتابايت.[2] بشكل تقريبى للقارىء، ذلك الكم من المعلومات يعادل 55 جريده للفرد الواحد فاليوم فعام 1986 و 175 جريده للفرد الواحد فاليوم فعام 2007.[3]

انواع الاذاعه الالكترونية


علي مر التاريخ ، تم اختراع نوعيات عده من الاذاعات التي اعتمدت علي الوسائط الالكترونيه و منها:


“البث الهاتفي” (بالانجليزية: Telephone broadcasting) او الاذاعه عبر الهاتف (1881-1932): و هي اول صور الاذاعه الالكترونيه (ولا تدخل بها خدمات ارسال البيانات التي كانت توفرها شركات التلغراف العامله فالبورصه فعام 1867 اذا تم استثناء “شريط المبرقه الكاتبة” من ذلك التوصيف). و ربما بدات الاذاعه عبر الهاتف فالانتشار بظهور انظمه الثيتروفون او (الهاتف المسرحي) و هى انظمه لتوزيع المحتوي السمعي تعتمد علي الهاتف و تتيح للمشاركين متعه الاستماع لعروض الاوبرا و المسرح مباشره عبر خطوط الهاتف.و فد ابتكرها المخترع الفرنسى كليمان ادر (Clément Ader) فعام 1881. و تطورت الاذاعه الهاتفيه لتتضمن خدمات جريده الهاتف التي تم تقديمها للجمهور فالتسعينيات من القرن التاسع عشر و كانت تذيع برامج للاخبار و الترفية و فالبدايه تقع فكبريات المدن الاوروبية. تلك الخدمات المقدمه للجمهور بالاشتراك التي اعتمدت علي الهاتف كانت من النماذج اولي للاذاعه الكهربية/الالكترونيه التي و فرت للمشتركين مجموعه متنوعه من البرامج الاذاعية.


البث الاذاعي او الاذاعه السمعيه (بالانجليزية: Radio broadcasting) (بدات تجريبيا ف1906، و تجاريا من 1920): البث الاذاعي هى خدمات اذاعه سمعيه (صوتية)، تبث فالهواء كموجات راديو من جهاز ارسال الي هوائى و من بعدها الي جهاز استقبال. المحطات ممكن ان يتم ربطها فشبكات اذاعيه لبث برامج اذاعيه مشتركة، و ممكن ان يتم بث تلك البرامج للجمهور سواء عن طريق البيع لحق البث او البث فنفس التوقيت او القنوات الفرعية.


بدا البث التجريبي للتلفزيون او البث المتلفز (بالانجليزية: telecast) فالظهور عام 1925، بينما دخل التلفزيون فالمجال التجاري مع بدايه الثلاثينيات من القرن العشرين: و كان ربما طال انتظار جماهير العامه لذاك الوسيط للبرمجه المتلفزه الذي ازدهر سريعا لينافس البث الاذاعي الاقدم و القريب منة فالتوصيف.


فى الولايات المتحده ، بدا اتتشار الاذاعه السلكيه او الاذاعه الكبليه (بالانجليزية: Cable radio و تسمي كذلك “Cable FM” ، منذ عام 1928) و (التلفزه السلكيه او التلفزه الكبليه (بالانجليزية: cable television) ، منذ عام 1932): و فيهما يتم توزيع المحتوي الاعلامي عن طريق كبل محورى (بالانجليزية: coaxial cable) و الذي يستعمل فالاساس كوسيط ناقل للبرمجه التقليديه التي تنتجتها محطات الاذاعه او محطات التلفزيون علي حد سواء ، و التي تقوم بانتاج برامج او برمجيات مكرسه خصيصا للنقل عن طريق الكبل المحوري بشكل محدود. يجدر بالذكر ان هذا الوسيط الاعلامي لم ينتشر فالبلاد العربيه بشكل و اسع.


البث الفضائى المباشر و المعروف كذلك ب”البث المباشر عبر الاقمار الصناعية” (بالانجليزية: “Direct broadcast satellite “DBS) و هي تعني حرفيا بالعربيه اقمار البث المباشر الصناعيه او”ساتل البث المباشر” و ربما بدا ذلك النوع من البث فالانتشار فالعالم من حوالي عام 1974 ، كما بدات الاذاعه الفضائيه (بالانجليزية: Satellite radio) فالانتشار من حوالي عام 1990: و هو بث للبرمجيات موجة “مباشره الي البيوت” – و هذا بالمقارنه مع لزوم و جود روابط خاصه بشبكه الاستديو ،او بعبارات اوضح، لزوم “محطات” للارسال (بالانجليزية: uplink) و الاستقبال (بالانجليزية: downlink) من و الي البيوت فتشغيل الاقمار الصناعيه او “سواتل” الاتصالات الاخري – و ذلك نوع من البث يسمح بنقل مزيج من البرمجيات الاذاعيه (السمعية) او المتلفزه التقليديه او كليهما بالاضافه الي البرمجه المكرسه خصيصا للاذاعه الفضائية. (طالع ايضا: التلفزه الفضائيه بالانجليزية: Satellite television)


البث الشبكي – و المعروف كذلك بالبث عبر الانترنت – (بالانجليزية: Webcast) لسيل المحتويات المرئية/المتلفزه (و ربما بدا ذلك النوع من البث (“تلفزه الانترنت بالانجليزية: Internet television”) فالانتشار من حوالي عام 1993) و لسيل المحتويات المسموعة/الاذاعيه (و ربما بدا فالانتشار من حوالي عام 1994): و ذلك نوع من البث يسمح بنقل مزيج من برمجيات محطات الاذاعه (السمعية) او التلفزيون التقليديه بالاضافه الي البرمجه المكرسه خصيصا للاذاعه عبر الانترنت (“اذاعه الانترنت بالانجليزية: Internet radio”).



  • مقدمة برنامج مدرسة بالانجليزية
  • مقدمة برنامج مدرسي مكتوبة PFD


مقدمة اذاعة مدرسية باللغة الانجليزية سهلة , موضوع شيق للاذاعة المدرسة بالانجليزي