يخاف الشباب و الفتيات من هذا اليوم الذي يسمي “يوم الدخلة”؛ و هذا لان الفتاه ربما تكون سمعت العديد عن هذا اليوم، و ما يحملة من رهبه و خوف و الم، فهذا اليوم هو اليوم الاول الذي ستكون فية مع رجل بمفردها داخل غرفه و احدة، و لان الفتاه الشرقيه تربت علي الحياء و الخجل فان ذلك اليوم ينقسم الي نصفين: الاول هو ساعات الزفاف الاولى؛ و هنا تكون الفتاه حيويه و مرتاحه سعيده بكل الذين يحبونها يرقصون من حولها.
ولكن ما ان تنقضى هذة الساعات حتي تاتى الساعات المخيفه و المحرجة، فتشعر ان جميع من حولها ذهبوا و انها علي استعداد لخوض معركه لا تعرف ما ذا تفعل بها، و هنا تلعب الام الشرقيه دورا هاما فاعطاء ابنتها معلومات هامه عن طريقة التصرف فهذا اليوم.
كيف تتصرف الفتاة؟
علي الفتاه الشرقيه خاصه ان تضبط نفسها فهذا اليوم، و تحافظ علي ما اعتادت علية من سلوك، فمن غير الصحيح ان تتعامل مع خطيبها او زوجها الحالى بتحفظ و حياء، و ما ان تقفل عليهما الابواب حتي تتحول لفتاه اخري و تتصرف بجراه و تسرع، كونها تعتبر مع زوجها الان، فقد يصدمة ذلك التصرف المفاجئ فاليوم الاول؛ حيث عليها ان تحافظ علي ما اعتادت علية من حياء و محافظة، و تتجاوب معة تدريجيا فكل شيء، فلا تبدى استعدادا سريعا لكل شيء بل عليها التاني.
اما اذا كانت هى و زوجها ربما تجاوزا هذة المرحله فمرحله الخطوبة، و تم كسر كل الحواجز بينهما، فهنا ليس هنالك داع للتصنع، و عليها ان تتعامل مع الامور ببساطة، و هذا لا يعنى ان ما نصحت بة الفتاه مسبقا هو تصنع بل هو تدرج و تانى فرده الفعل حتي لا تبدا جيوش الخيالات تقتحم راس الرجل الشرقى الذي تعود علي رفيقتة ان تكون خجوله و ذات حياء، فاذا ما تغيرت فجاه عن حسن نيه و منطق و وجدت انها اصبحت زوجتة الان و لا باس ان تصرفت بجراة؛ حيث ربما يظن هو ان ذلك التصرف بادر عن خبره و دراية، و ليس عن تحليل منطقي.
كيف يتصرف الشاب؟
حتي الرجال فهذا اليوم ربما يخافون، و يتوترون لان جميع رجل يريد ان يملا عينى رفيقتة و يبدو امامها باروع منظر؛ فهذة الفتاه التي كانت فالحفل كالاميره سيقف امامها الان و علية ان يصبح هو هذا الفارس الذي انتظرتة طويلا، و هذة الافكار تؤثر علي نفسيه الشاب اكثر مما يتحمل، فتلعب معة دورا معاكسا؛ اذ من الممكن ان يجد نفسة يفقد الرغبه الجنسيه فهذة الليلة، او يفقد قدرتة عليها بصوره مؤقته لهذا اليوم،خاصه اذا لم تكن لدية تجارب سابقة، او كان شابا خجولا بطبيعه الحال.
وقد يرتكب الشاب خطا جسيما بان يخيف رفيقتة و يطلب منها ان تتم ليله الدخله بحسب العادات و التقاليد، و ذلك شيء خاطئ؛ حيث علية ان ياتيها بالتدريج، و يحرص علي ابقائها هادئة، و مرتاحة، و ان طلبت منة التوقف فاى مرحله علية التوقف و البدء من جديد، او الاكتفاء بالمداعبات حتي تاخذ الفتاه و قتها و تستعد لممارسه حياتها الجنسيه معة بشكل طبيعي.
ملخص كثير من الاشخاص يتساءلون عن اول ليله زفاف اي ليله الدخلة، بالاضافه الي ان العديد منهم لا يعلمون ما ذا يفعلون فهذة الليلة. تعد ليله الدخله بانها الليله التي يصبح بها اول لقاء بين الزوجين تحت سقف و احد و لوحدهما، و يمكنهما فعل ما يشاءان و يصبح هذا بالحلال كما بين الله عز و جل، كما انه فليله الدخله تحدث اول علاقه جنسيه بين الزوجين، فتكون الزوجه ما تزال عذراء و قلقه بفقد عذريتها؛ حيث ان الفتاه تعتبر عذريتها بانها اروع ما تملك.
يقوم الزوج فهذة الليله بممارسه العلاقه الجنسيه مع زوجتة بهدف فض غشاء البكارة، و من بعدها ممارسه الجماع معها فاى و قت اراد، و يمكنة كذلك انجاب الاطفال من هذة العملية.
- يوم الدخلة
- الجماع في الاسلام
- صور اول ليله الدخله
- مفاجئة ليلة الدخلة
