الروايات بتاخدنى فى عالم تانى انصحك بقراءتها , روايات انجليزية رومانسية مترجمة

الروايات بتاخدني فعالم تاني انصحك بقراءتها , روايات انجليزيه رومانسيه مترجمة



”كم انت جذابه و انت مغتاظه ”


” قل لى يا جونيور ما ذا تريد ؟”


” اريدك انت ”


اقتربت منة لتحثة علي الخروج لكنة جرها الي حضنة فصفعتة و و قفت قرب الباب و اشارت له بالخروج قام بعبنوته ينظر اليها بتحد بعدها همس لها


” اعرفى بان هذا لن يحدث و لن تتزوجى بة الا علي جثتى و سافعل المستحيل صدقينى فانا لن اسمح بان يسلخ جلدى منى افهمت؟! ”


خرج و صفق الباب بقوه و قفت كالتمثال حاولت ان تسترجع كلماتة التي اشعرتها بالخوف لتهديداتة و لم تفهم ما ذا عناة ؟؟


الشخصيات :

جونيور جارسيس ديلفالى : شاب فقد امة و تزوج و الدة من اخري فقرر ان ينتقم…


فيرو (فيرونيكا) دايمون : ابنه مليسى زوجه ليو ..


ليو : و الد جونيور ..


جاك جارسيس ديلفالى : ابن عم جونيور و اروع صديق له ..


اليكس جارسيس ديلفالى : ابن عم جونيور الثاني و من اروع اصدقائة ايضا…


جولى نوربت : صديقه فيرو المقربه و قريبتها …


الى فليم: قريبه فيرو الاخري و صديقتها ..


ميلسى : و الده فيرو و زوجه ليو و الد جونيور ..


مارك بيللي: صديق فيرو و خطيبها …


جينيفير : صديقه جونيور ..


الكسندرا : صديقه جنيفير و جونيور ..


كارلا : صديقه فيرو ..


انيتا : صديقه جونيور القديمه …


بيتى : مساعده فيرونيكا

البارت الاول ..


كان و اقفا فمطار دنفر يودع جدية ليركب الطائره العائده الي لوس انجلوس


و بالطائره كان يفكر بالشهرين الذين قضاهما مع جدية و افكار خطرت فبالة و هو يراقب الاضواء تخفت شيئا فشئيا فكر فاخر سنه له فالثانوية


و ما ذا سيدرس فالجامعه و من تلك الافكار المتعلق بالمستقبل الغامض …


و فلوس انجلوس استقبلة اروع اصدقائه ابناء عمة جاك و اليكس لياخذانة الي بيتة حيث يقيم مع و الدة ليوناردو جارسيس دلفالى رجل الاعمال الارمل الذي فقد زوجتة منذ عام تقريبا ..

حمل حقائبة و اسرع ليضم جاك بقوه عندما لمحة من بعيد ” كيف حالك يا رجل ؟!”” انا بخير.. مشتاق لك.. لا تبتعد اكثر مره اخري يا رجل ما ذا كنا نفعل من دونك ؟! ”

اكمل اليكس عن جاك و ضم صديقة ” لقد قتلنا الضجر و الملل لن تذهب الي دنفر فالمره القادمه الا و نحن معك افهمت ؟! “قال جونيور و هو يضحك بصوت عال ” لا فالسنه القادمه سنذهب الي نيويورك يا شباب “” نيويورك؟!” قال جاك مستنكرا.” نعم نيويورك..”

ثم ابتسم ابتسامه اظهرت اسنانه البيضاء و غمزتاة الساحرتان كان جونيور يتحدث عن مدي شوقة لابية و كيف تركة هذة المده الطويله و حيدا و تجاهل تساءلهما بشان نيويورك فلقد عاد لتوة من دنفر حيث الحياة الريفيه هنالك فماذا يريد من المدينه المزدحه و المزعجه و التي تختلف كليا عن دنفر..

بينما هم يتجهون بالسياره التي يقودها جاك بجنون كالعاده صاح جونيور بة موبخا بمزح” هى جاك هديء من سرعتك المجنونه .. لا اريد ان اموت اريد ان اري و الدى بعد هذة الغيبه الطويله هل لك ان تبطيء من سرعتك”


” لا تخف يا رجل ستصل بسلام و ستعانق و الدك يا مدلل ”


قال جاك و غمز بعينة الي اليكس الذي ضحك بدورة .. انتبة الي سخريتهم و قال عابسا ” اصمت انا لست مدلل انا فقط مشتاق الية الا تفهم ”

” بالطبع انت مشتاق الية “اجابة و غمز مره اخري الي اليكس الذي لم يتوقف عن الضحك فقام جونيور بضرب جاك علي راسه مما جعلهم يضحكون بصوت مرتفع لانهم اثاروا غيظة ركن جاك السياره و حملوا حقائب جونيور التفتت جاك حتي يعلق علي الكس الواقف مستند علي السياره ” ما بالك يا ضعيف الا تعرف كيف تحمل حقيبه ؟!”


” تعال و جرب كم هى ثقيله ما ذا و ضعت بها يا جونيور ؟! كانى احمل صخور ” قال ما زحا لم يعلق جونيور بل اكتفي بان نظر اليهم بابتسامه و هو يحمل جواز سفرة و حقيبه ظهرة التي اخذها معة داخل الطائره .

بينما كان الشباب يتحدثون و يضحكون فالخارج كان الاب ليوناردو منتبة لوصولهم و الضجيج الذي احدثوة فدخل فهذة اللحظه جونيور و ابتسامه كبيره تخرج اسنانة المصفوفة” ابي!!!”

حضن و الدة و هو مغمض عينيه , ضمة و الدة و ربت علي كتفة و هو يري الحقائب التي يحملها جاك و اليكس و عندما فتح جونيور عينية راي خلف ابية امراتان فغايه الجمال و الاناقه و احده ترتدى فستان ابيض يصل الي ركبتيها و شعرها احمر رائع له جسد طويل و رشيق و يقارب عمرها سبعه و ثلاثين عام بينما الاخري اصغر سنا ربما تكون ابنتها و خمن عمرها السابعه عشر ترتدى تنوره قصيره و قميص ابيض ضيق فتح عند الصدر يخرج جمال قوامها و شعرها الاشقر الرائع مرفوع للاعلي و خصل شقراء تنزل علي كتفيها و هى بدورها طويله و رشيقه و قفتا ترمقانة و كانهما ملاك بلباسهما الابيض و بجمالهما الاخاذ..


ابتسم جونيور لهم فاستغراب و نظر الي ابية متسائل فقال له و الدة متساءلا و لم ينتبة بان جونيور شاهد المراتين ” كيف كانت رحلتك يا بنى ؟!”سكت لفتره و هو ما زال ينظر الي هاتين المراتين الواقفتان فالصاله و هو يقف عند مدخل الباب بعدها استوعب سؤال ابية و تجاهل هاتين المراتين بابتسامة مصطنعه ” لقد كانت اكثر من جميلة و استمتعت كثيرا ”

“جيد جيد و هل قمت بمساعده جدك فالحقل و بالعناية بالجياد ؟!”لا يزال الاستغراب فعينى جونيور و هو يجيب ” اة بالطبع ” لم يستطع جونيور ان يتحمل السؤال الذي يلج فصدرة فالتفت الي ابية ” ابى “و اشار علي المراتين ” لم تعرفنى عليهما !! ”


بلع الاب ريقة و نظر باتجاة المراتين التي بدت علي الكبيره القلق و التوتر .. هز براسة بعدها قال” اسمع … هذة مليسى زوجتى و هذة ابنتها فيرونيكا ” فتح جونيور عينية الزرقاء مستغربا و اخذ يتنفس بسرعه و بدا الغضب يخرج علي معالم و جهة و كسا الالم عيناة الجميلتان المليئتان بالرموش الطويله فحمل حقيبتة و خرج مسرعا الي سياره جاك الذي لا يزال ينتظر فالخارج مع الكس و هما متوقعين حصول هذة النتيجة..ركض ليو خلف ابنة ” جونيور انتظر ”


فصرخ جونيور بغضب ” جاك.. اليكس.. هيا “” يا بنى انتظر دعنا نتفاهم “نظر جونيور من اثناء نافذه السياره الي جاك الذي لا يزال و اقفا خارج السيارة” الن نذهب هيا انى اقول لك هيا اريد الذهاب من ذلك المكان “فركب جاك و الكس و انطلقا بالسياره ..”هل كنت تعرف عن زواج ابى ؟!”سال جونيور جاك بحده و الغضب يتطاير من عينية عندما ابتعدا عن البيت ” نعم و لم اري الوقت المناسب كى نقول لك ارجوك افهم موقفنا ”


قال جاك مهديء ابن عمة بصوت كلة تعاطفتنهد جونيور بصوت عال يملؤة الالم و اسند راسة الي خلفة تارك الهواء السريع يتلاعب بخصلات شعره البنيه اللون و ينسة حزنة و خيبه املة …


نظر جاك الي الكس نظره تعاطف مع ابن عمهم ..و فمنزل ليو و قف الاب خارج يشتم بينما و قفت زوجتة مليسى علي الباب تنظر الية بقلق ” ارجوك ليو ادخل.. الجو بارد ..ارجوك ادخل ” دخل ليو غاضبا فصعد الي غرفتة و اغلق الباب خلفة بقوه هزت البيت كلة ” سيهدا بعد لحظات يا امى لا تقلقى ” قالت فيرونيكا لامها مطمئنه ” لست متاكده من هذا ان ليو يحب ابنة جدا جدا و لا يرضي ان يحزن ابنة علية “” الم ترى كيف كان يرمقنا ابنة ؟!”


” نعم لقد رايتة لقد كان مستغربا و شاكا بما سيحدث يا ليو المسكين ”


” لقد كنت و اثقه برده فعلة فلقد تزوج و الدة من امراه اخري و لااعتقد بانة سيسكت عن ذلك الوضع اري بان حياتنا لن تكون هادئه يا امى بوجود هذاالصبى “” لن اتركة يفعل اي شيء .. ساقف بوجهة ”

…و فهذة اللحظه اوقف جاك سيارتة فمنزلة و سال جنوير ” هل ستنام عندنا اليوم ؟!” قال جونيور بتكاسل ” لااعلم ” “ما بالك يا رجل ؟! اعلم بانك متضايق لكن هذا لا يعنى نهايه العالم ”

” انها نهايه العالم بالنسبه لى فابى الذي اعتقدت بانة اوفي صديق خذلنى و خذل امى لم يدم علي و فاتها سنتين لقد نسيها بكل سهوله يا له من رجل عديم احساس ” قالها صاراعلي اسنانة بعصبيه” و ما ذا ستفعل ؟! ” قال جاك متسائلا” لا اعلم ” اجاب جونيور و هو يضرب راسة علي الكرسى بحسره مغمض عيناه” هل ستترك المنزل لها و لابنتها ؟!”قال اليكس بهدوء

لكن جونيور هب صارخا” بالطبع لا فهذا منزلى و بيت =امى و لن يصبح منزلها ابدا ساسعي بكل جهدى ان اتخلص منها و من ابنتها ” ” ما ذاستفعل يا مجنون ؟!” قال جاك مستغربا” لا اعلم لكنى لن اتركها بسلام لن اتركها تتمتع فمنزلى متخذة مكان امى اسمعت؟!!” ؟” اذا متي تريد ان تعود الي المنزل ؟!”


” غدا صباحا بعد ان تهدا الامور ” قال جونيور بعد تنهيدة طويله بينت المة و قله حيلته” حسنا جدا جدا سنعمل انا و اليكس علي ان تنسي ما حدث ما رايك ان نخرج مع الشباب و نحتفل بعودتك ”


قال جاك مشجعا جونيور علي النهوض” هيا انى بحاجه الي النسيان ” و قام معهمو فالمنزل كانت فيرونيكا مستلقيه علي فراشها تقرا روايه عاطفيه و لكن بالها لم يكن مع الروايه بل كان مع الشاب الاسمرالطويل العريض الذي كان يلبس قميص ازرق تحتة بلوزه بيضاء و جينز و كان مسرح شعرة بكيفية تجعل خصلات شعرة الاماميه و اقفه و تطير بالهواء و كان ينظر اليها بعنين زرقاء كلون السماء و رموش طويلة و غمزتان و اسنان بيضاء تخرج بابتسامة جميلة كانت تراة فروايتها التي بين يديها بدل الاحرف السوداء من اين له ذلك الشعر البنى الفاتح ان لاباة شعر اسود داكن و من اين له تلك العينين الساحرتين فعينا ليو سوداء كالليل و من اين له غمزتان يا الهى من اتي ذلك الشبية بالهه الاغريق و كيف خرج بعبنوته جعلتة مثيرا اكثر ؟!!


هل يعقل ان يصبح ذلك حب من اول نظره ؟! لا لا مستحيل .. ابعد تلك الفكره من راسها و حاولت جاهده ان تركز مع العبارات و الروايه التي بين يديها …

و بعد احتفال دام الي اوجة النهار رجع الشبان الثلاث منهلكين من الاحتفال الرائع الذي اقامة اصحابهم فالقي جونيور بجسمة علي الفراش مفكرا بكل شيء حدث بتوديعة جدة و جدتة و استقبال ابناء عمة له و استقبال ابية و زوجتة و ابنتها !!! ابنتها !!! ابنتها!!! فيرونيكا …

يا لها من جميلة بشعرها الاشقر الذي يصل الي كتفيها و عيناها الارجوانيه الغريبه بحياتة لم ير عينان بهذا اللون العجيب و رموشها الطويلةالساحره و قوامها الرشيق و انفها الدقيق و فمها الممتليء يا لها من فتاه خلابه كيف استطعت ان ابعد عينى عنها كيف ؟!! كيف لى ان اعجب فيها و هى من اعدائى يجب ان اكف عن التفكير فيها لكن لها احلى عينين ..

” هى جونيور هل نمت ؟!”سال جاك بتثاؤب قاطعا علي جونيور افكاره” لا ” رد جونيور ناعسا” بمن تفكر اذا ؟!” ” لا احد “” انه يفكر بتلك الفتاه جلوريا ” قال اليكس متاكدا و اوثقا ” قلت لكم لااحد ”


” انها رائعة جدا جدا , لم لم تاخذ رقم هاتفها و تدعوها لتناول العشاء ”

قال اليكس مقترحا” لم لا تدعوها انت انك مسحور فيها انا لدى انيتا و ساذهب غدا لاراها و الان دعنى انام بسلام ” و تثائب جونيور”ممم اذا تصبح علي خير ” قال اليكس و غط فنوم عميق..

انتضروني فالتكملة ..

  • اسماء روايات تاخدنى لعالم تانى
  • اسماء روايات تودي الزول ف عالم تاني
  • رواية مسحور رواية اجنبية مترجمة


الروايات بتاخدنى فى عالم تانى انصحك بقراءتها , روايات انجليزية رومانسية مترجمة