النكاح بالصور , النكاح خلال شبكة سكاي نيوز

نشرت شبكه “سكاى نيوز”، اعترافات مجاهدات نكاح هربن من قوه الشرطه النسائيه لتنظيم

 

“داعش” الارهابى حول العقوبات القاسيه التي استعملاها ضد مخالفات الشريعه الاسلامية.

 

 

وحسب الشبكة، فان “دعاء” و ”امة”، هربتا من مدينه الرقه السوريه الي جنوب تركيا بعد الانشقاق

 

عن كتيبه الخنساء، اوائل العام الجاري، و ان الهاربتين كانتا مسئولتين عن عقاب النساء اللاتى لا يلتزمن

 

بقواعد “داعش” و جلد من تحاول الهرب 60 جلدة.

 

وقالت “امة” 25 عاما، انها اجبرت علي الزواج من مقاتل اجنبي، و انها لم تراة كثيرا بسبب طبيعه عمله

 

علي خط الجبهة، مضيفة: “معظم الوقت اظل فمنزل و الدى لعدم تواجدة معظم الوقت، اذ كان ياتي

 

المنزل يومين او ثلاث و يعود للقتال”.

 

وذكرت الشبكه نقلا عن “دعاء”: انها “هربت بعدما فجر زوجها نفسة فهجوم انتحاري، ان السيدات

 

يجلدن 40 جلده اذا لم يرتدين الزى الاسلامى الصحيح، و انها كانت تتقاضي 70 جنيها استرلينيا في

 

الشهر”، مضيفه “ما كان يزعجنى حقا هو جلد العجائز اللاتى لم يرتدين الزى المطلوب”.

 

شاهد المحتوي الاصلى على بوابه الفجر الاليكترونيه – بوابه الفجر: بالصور.. طرق تعذيب “داعش” للنساء

 

المخالفات لجهاد النكاح

 

 

تبدو فصورها مراهقه عادية، تضحك فالحديقه العامه و تزهو باظافرها الملونة، و تلتقط لقطات

 

طريفه مع الفريق الرياضى فمدرستها فشرق لندن حيث كانت مجتهده فما ده الرياضيات.

 

وعلي صفحتها علي “الفيسبوك” تكتب عن ذهابها للسباحه مع الاصدقاء، عن اعجابها بموسيقي الراب

 

وعما تلقتة فعيد ميلادها.

 

من كان ليقول ان اميره العبايس (16 سنة) كانت لتتخلي عن هذة الحياة و تغادر منزلها العائلى قبل اسبوعين.

 

استقلت باصا الي المطار بعدها طارت الي اسطنبول. و عبرت الفتيات الي سوريا للانضمام الي تنظيم “الدولة

 

الاسلامية” داعش، لتتزوج بالقيادى فتنظيم الدوله الاسترالى جينجر.

 

وكان جينجر الاسترالى الاصل و الملقب ب”عبد الله الامير”، ربما دعا فو قت سابق لشن هجمات

 

علي بريطانيا كما كان من اشد مؤيدى هجوم سوسه الارهابى بتونس، متفاخرا بحمله داعش علي بريطانيا.

 

وبحسب صحيفه ديلى ميل البريطانيه فان بنات بريطانيات تزوجن بمقاتلين دواعش فالعشرينات من العمر

 

بعد اختيارهم لهن عبر كتالوج يضع فية التنظيم الفتيات المعروضات للخطبه و الزواج من بين مجاهدات النكاح الموجودين لديه.

 

ليست اميرة، المولوده فاثيوبيا، الشابه الغربيه الوحيده تنضم الي “داعش”، اذ تقدر الشرطه البريطانية

 

ان نحو 60 شابة، معظمهن تلميذات فمدارس، غادرن الي سوريا. لكن قله كان تحولها بمثل سرعه اميرة.

 

النكاح بالصور

النكاح اثناء شبكه سكاى نيوز

النكاح بالصورة

 

• صور النكاح
• صورنكاح