احمى نفسك من التوتر و الطاقة السلبية بابسط الطرق , ما البيئة التي ينشا فيها التوتر العصبي

 

احمي نفسك من التوتر و الطاقه السلبيه بابسط الطرق , ما البيئه التي ينشا بها التوتر العصبي

تعريف القلق : اعراض القلق النفسي

مع الايقاع السريع لحركه الحياة هذة الايام … اصبح التوتر العصبى سمه من سمات العصر .. و التوتر العصبى ينشا عن تراكم انفعالات داخليه فنفس الانسان.. نتيجه الصراعات المختلفه التي يعيشها و التي لا بد ان تحدث ما دام هنالك احتكاك بالاخرين .. و تفاعل مستمر مع حركه الحياة اليومية.. و معايشه للمشاكل العامه و الخاصه التي لا مفر منها.. و لا غني عنها .. و التي تعطى للحياة طعما خاصا.. و تمد الانسان بالحيويه النفسية..والتجدد الدائم للجهاز العصبى و النفسي, بما فذلك من تفكير و انفعال و عاطفه و اراده و سلوك.

القلق:

هو خبره انفعاليه غير ساره يعانى منها الفرد عندما يشعر بخوف او تهديد من شيء لا يستطيع تحديدة تحديدا دقيقا


كما يعرف القلق:


انة حاله نفسيه تخرج علي شكل توتر بشكل مستمر نتيجه شعور الفرد بوجود خطر يتهددة و كهذا الخطر ربما يصبح موجود فعلا او يصبح متخيلا لا و جود له فالواقع.


وقد يصبح مبعث ذلك الخوف او التهديد الذي يؤدى بالفرد الي القلق داخلى كالصراعات او الافكار المؤلمه او خارجيا كالخشيه من شرور مرتقبه ككارثه طبيعيه او و جود عائق خارجى يؤدى الى الاحباط.


وغالبا ما يصاحب القلق الحاد بعض التغيرات الفسيولوجيه كارتفاع ضغط الدم و ازدياد معدل خفقان القلب و ازدياد معدل التنفس و جفاف الفم, و العرق الغزير, …الخ

كما تتبدى مظاهر القلق فالشرود الذهنى و صعوبه تركيز الانتباة و تدهور القدره علي التفكير الموضوعى فقد السيطره علي ما يقوم بة الفرد من عمل اضافه الي التوتر العضلى مما يؤدى بالفرد بالاعياء و سوء التوافق. 


قلق الامتحان: هو حاله نفسيه تعانى منها شريحه و اسعه و كبيره من الطلبه علي مختلف مراحلهم الدراسيه و ذلك الامر ينعكس على سلوكهم و توافقهم الشخصى مع المحيط الاجتماعي.

 

القلق: حاله داخليه غير محدوده ينتج عنها حالات نفسيه و جسميه غير مريحه و غير محكومه فالقلق هو شعور و خوف غامض غير معروف و غير محدد و غير مربوط بمقال معين لذا يتسم بالشمولية.

اما حاله الخوف: فهى خوف الانسان من مقال معين موجود امام الانسان فالواقع و يعايشة الشخص بشعور بالهدوء و تزول اعراض الخوف بعكس القلق الذي يتسم بالديمومه و غير المنطقيه بحيث اذا ابتعد الفرد او لم يبتعد فان هذا ليس دليلا علي التغلب علي القلق.

• القلق داخلى المنشا اما الخوف فخارجى المنشا.


• القلق لا ممكن التغلب او يصعب التغلب علية ذاتيا اما الخوف يتم التغلب علية ذاتيا.


• القلق ذاتى اما الخوف فموضوعي.


• لا يتضمن انفعال الخوف صراعات بينما القلق يصبح مصحوبا بصراعات نفسيه .


• استجابه الخوف مؤقته تزول بزوال المقال المثير لها بينما تتسم استجابه القلق بالدوام و الاستمراريه لارتباطها بمثيرات اقل تحديدا و اكثر غموضا.


• تتناسب شده الخوف مع درجه خطوره موضوعة او مصدرة بينما تفوق شده القلق خطورتة و موضوعة او مصدرة لو تمت معرفته.


• يسهل تحديد مصدر الخوف او موضوعة لانة و اضح بينما يتعذر تحديد مصدر القلق لغموضة و ابهامه 


يستثار الشعور بالخوف لدى الاطفال القلقين بسهوله و هم يبدون و كانهم يبحثون عن حاجات تثير اضطراباتهم كما انهم فريسه سهله للمرض و التكدر و الذين يعانون من قلق مرتفع هم عادة:-


1. اقل شعبيه بين اقرانهم.


2. اقل ابداعا و مرونه من غيرهم.


3. اكثر قابليه للايحاء.


4. اكثر ترددا و حذرا و جمودا و مفهوم الذات لديهم متدنى نسبيا و يعتمدون على الراشدين اعتمادا زائدا و لا يعبرون عن مشاعرهم تجاة الاخرين بحرية.


والاكثر قلقا يحصلون علي درجات اقل فاختبارات الذكاء و التحصيل.

اسباب القلق:


1. فقدان الشعور بالامن : يمثل عدم الشعور الداخلى بالامن سببا رئيسيا للقلق فالقلق المزمن هو نتيجه انعدام الشعور بالامن و الشكوك حول الذات و فقدان الشعور الداخلى بالامن هو نتاج مجموعه من العوامل


ا-عدم الثبات:


اذ ان كان تقلب الاباء و المدرسين فالتعامل مع الطفل يؤدى الى حاله من التشويش و القلق لدى الطفل فتصبح الحياة بالنسبه له سلسله من الحوادث المخيفه التي لا ممكن التنبؤ بها.


ب-الكمال الزائد:


ان توقع الراشدين للكمال يؤدى الى ظهور استجابات للقلق لدي العديد من الاطفال مع ان بعض الاطفال المرفعى التحصيل او اللامبالين ممكن ان يتجنبوا حاله القلق الناضجه من عدم الوصول الي مستوي توقعات الكبار, نجد ان بعضهم الاخر يطور حاله من الاضطراب و التوتر نتيجه عدم الوصول الي مستوى التوقعات.


ج-الاهمال:


يؤدى غياب الحدود الواضحه و اهمالهم الى شعور الاطفال بعدم الامن فيشعرون و كانهم مهجورون ضائعون.


د-النقد :


النقد الزائد يؤدى الي حاله من الاضطراب و التوتر لدى الطفل اذ يشعر بالشك فذاتة و يتوقع ان يصبح موضع نقد و فهذة الحاله فان اي مواجهه او كشف للذات ممكن ان يؤدى الي شعور شديد بالقلق و خاصه عندما يعرف الاطفال انهم سوف يكونون موضع تقييم او حكم بكيفية ما .


الثقه الزائده من قبل الراشدين ان قيام الراشدين بائتمان الاطفال علي اسرارهم مفترضين انهم يمتلكون نضح الكبار و تحميل الاطفال اعباء كهذة قبل الاوان يولد لديهم القلق.


2. الشعور بالذنب: ربما يتطور الشعور بالقلق لدي الاطفال نتيجه اعتقادهم بانهم ربما تصرفوا علي نحو سيئ و تتعقد المشكله عندما يتبلور لدي الطفل احساس عام بانة لا يتصرف بالكيفية الصحيحه و بالتالي يشعرون بالذنب بسبب انخفاض فاعليتهم.


3. تقليد الوالدين: غالبا ما يصبح للاباء القلقين ابناء قلقين حيث يتعلم الاطفال القلق و يرون الخطر فكل ما يحيط بهم.


4. الاحباط المستمر: حيث يؤدى علي مشاعر القلق و الغضب


5 الاذى او الضرر الجسدي: بعض الافراد فمواقف معينه تسيطر عليهم فكره الاصابه ببعض الامراض


6 الاستعداد النفسى (الضعف النفسى العام)


7 مواقف الحياة الضاغطة :بالضغوط الحضاريه و الثقافيه الناجمه عن التغيرات المتسارعه فعصر العولمه


8 مشكلات الطفوله و المراهقه و الشيخوخه


9 عدم التطابق بين الذات الواقعيه و الذات المثاليه و عدم تحقيق الذات

10 التنمذج مع الاخرين :ملاحظه سلوكيات النماذج و ما يترتب على هذة السلوكيات من نتائج عقابيه او تعزيزية تؤثر فو اقعيه الافراد فتعلم هذة السلوكيات و تقليدها او عدمة و يشكل الوالدين في المراحل العمريه المبكره نماذجا جاذبه للبناء حيث يتعلم الابناء منهم الكثير من الانماط السلوكيه و المهارات و القيم و الاتجاهات و الانفعالات. 

انواع القلق :


يمكن تصنيف القلق تبعا لاسس مختلفة :


1. من حيث و عى الفرد به: ينقسم الي:- قلق شعوري: يعى الفرد اسبابة و ممكن تحديدها و التصدى لها فعلياك ما يزول بزوال تلك الاسباب و قلق لا شعوري: لا يفطن الفرد الى مبرراتة و دواعية رغم سيطرتة علي سلوكه.


2. من حيث شدته: ينقسم الى قلق بسيط و قلق حاد و قلق مزمن.


3. من حيث درجه تاثيرة علي مستوى اداء الفرد لواجباتة و مهامه:هنالك قلق ميسر و منشط للاداء و قلق مثبط او مضعف.


4. من حيث تاثيرة علي توافق الفرد و صحتة النفسية: يصنف الى قلق عادى و اقعى و قلق خلقى او ضميرى و قلق عصابي.


طبيعه القلق


يمكن تحديد طبيعه القلق علي اساس شدتة و مسبباتة و استمراريتة بحيث يمكننا التمييز بين القلق السوى (الصحي) و بين القلق غير السوى المرضى او العصابى كما يلي :-


1. القلق الصحي: هو قلق اساسى مطلوب فحياة الفرد و الذي من المفروض ان يتزود بة الفرد و هو عاده ما يصبح معة الحياة طبيعيه و لا حياة طبيعيه بدونة و اذا اختفى من حياة الفرد اصبح انسانا مريضا متبلد الوجدان و هو مرتبط بابداع الانسان.


2. القلق المرضى ( عصاب القلق): و هو القلق المرضى او القلق العصابى ذو المستويات المرتفعه من القلق بحيث يؤدى ارتفاع مستوى القلق لدى الفرد علي تعطيل طاقاتة و جعلة عرضه للضيق و التوتر و بالتالي احساس الفرد بالعجز و الفشل.


وظيفه القلق:


يؤدى القلق و ظيفه هامه اذ انه يعد بمثابه اشاره انذار بحاله خطر فعليه حتى تستطيع الانا لدية ان تستعد لمجابهه ذلك الخطر المتوقع فالقلق اذن اشاره انذار بان الخطر مقبل .

قلق الامتحان


حاله نفسيه انفعاليه ربما تمر فيها و تصاحبها ردود فعل نفسيه و جسميه غير معتاده نتيجه لتوقعك للفشل فالامتحان او سوء الاداء فية او الخوف من الرسوب و من ردود فعل الاهل او تضعف ثقتك بنفسك او لرغبتك فالتفوق علي الاخرين او بما لمعوقات صحيه و هنالك حد ادنى من القلق و هو امر طبيعى لا داع للخوف منة مطلقا بل ينبغى عليك استثمارة فالدراسه و المذاكره و جعلة قوه دافعه للتحصيل و الانجاز و بذل الجهود و النشاط… ليتم ارضاءحاجه قويه عندك هى حاجتك الى النجاح و التفوق و اثبات الذات و تحقيق الطموحات.


اما اذا كان هنالك كثير من القلق و التوتر لدرجه ممكن ان تؤدى الى اعاقه تفكيرك و رائك فهذا امر مبالغ فية و عليك معالجتة و التخلص منة و كلما بدا العلاج مبكر كانت النتائج اروع و اختفت امراض المشكله علي نحو اسرع.

اسباب القلق من الامتحان:


هناك سبب كثيره نذكر منها:


1- الخوف من النتيجة :اذ ان الطالب الذي يهتم بالدراسه و التعليم طبعا يهتم بالنتيجه فهو ياخذ بالحسبان نتيجه عمله و يخشى ان تكون هذة النتيجه غير ما يشتهى لذا يشكل له الامتحان معضله و قلق ، و طالب احدث اهمل او قصر فالدراسه يشعر بالقلق.


2- موقف الاهل تجاة العمليه الامتحانية :على انها موقف صعب و هو الباب الذي سيلج منة الطالب الى المستقبل الواعد و ان الامتحان عمليه تقييم شامله للطالب و تحذير الطالب و ترديد بعض العبارات مثلا “يوم الامتحان يكرم المرء او يهان ” ،”اليوم تبيض و جوة و تسود و جوه”حيث تعمل هذة الحاجات على زياده القلق.


3- غالبا ما يصبح امتحان الشهاده و خاصه فالصف التاسع و الثاني عشر هو التجربه الحقيقيه الاولى لعمليه الامتحان و ذلك الامر له سبب كثيره و منها ان معظم الاسر لا تعطى اهميه كبيره للامتحانات الانتقاليه على اعتبار انها ليست ذات قيمه او اهميه و هذة نظره خاطئه و المدرسه تتحمل جانبا من المسئوليه كون الامتحانات فالمراحل الدراسيه الاولى تكون شكليه و ليست علي مستوى عالى .


طبيعه الامتحان النهائى لطلاب الشهادات.

العادات غير الصحيه فالاستذكار تؤدى الى ارتفاع قلق الامتحان:


ان الطلاب مرتفعى القلق الاختبارى لديهم عادات استذكار غير صحيه مثل:


1. تاخير المذاكره الجاده الى ليله الامتحان.


2. الاعتماد علي مجرد الحفظ.


3. عدم ربط الافكار.


4. التفكير فالاضطرابات للمشكلات النفسيه الاجتماعيه .


5. عدم معرفه القدرات الذاتيه .


عدم استعمال التلخيص و تحديد الافكار الاساسية.


ما الذي يثير القلق من الامتحان؟


ربما ربما يحصل هذا نتيجة:


شعورك بان الامتحان موقف صعب يتحدى امكانياتك و قدراتك و انك غير قادر علي اجتيازة او مواجهتة و تنبؤك المسبق بمستوى تقييمك من قبل الاخرين و الذي ربما تتوقعة بتقديرهم السلبى لك ..”.


اسباب اخري :


1. اعتقادك انك نسيت ما درستة و تعلمتة اثناء العام الدراسي.


2. نوعيه الاسئله و صعوبتها .


3. عدم الاستعداد او التهيؤ الكافى للامتحان.


4. قله الثقه بالنفس.


5. ضيق الوقت لامتحان الماده الواحدة.


6. التنافس مع احد الزملاء و الرغبه القويه فالتفوق عليه.


كيف تواجة هذة المشاكل؟


1. اذا كنت تخاف و تقلق من نسيان بعض ما درستة و تعلمتة فلا تقلق فهذا و هم او حاله نسيان مؤقته لان جميع ما تعلمتة سجل فالذاكره و خاصه اذا استعملت عادات الدراسه الحسنة.


2. اما اذا كان القلق من صعوبه الاسئله او نوعيتها مقالية او موضوعيه او غيرها فضع فذهنك بان الاسئله مدروسه و موضوعه بشكل يتناسب مع مستوى الطالب المتوسط.


3. لابد و انك ربما و اظبت علي الدوام و الحضور منذ بدايه العام الدراسى و ربما ناقشت المعلم فغرفه الصف و درست جميع دروسك بانتظام و قمت بكل ما يتوجب عليك من و ظائف و واجبات … اذا انت مستعد و لديك الجاهزيه للامتحان و علي مدار العام الدراسى كلة و ليس فتره قصيره التي تسبق الامتحان مباشرة.


4. يجب ان تاخذ بعين الاعتبار بان قله الثقه بالنفس شعور انت ستوظفة كما يجب ان تعرف بانك طالب لدية قدرات عقليه نفس التي يمتلكها كل الاشخاص فالاسترسال و راء انفعالات الخوف و القلق و التوتر يؤثر سلبيا علي مستوى الاداء فالامتحان و بالتالي علي التحصيل .


5. عليك ان تعرف بان الوقت المخصص للامتحان كافى لقراءه الاسئله اكثر من مرة.


6. يجب ان تعلم ان هنالك فروق فرديه بينك و بين اقرانك الطلبه فاذا كان زميلك يتفوق فقدره عقليه فانت قد تتفوق علية فقدرات و نواح اخري.

هنالك عده عوامل ترفع من قلق الامتحان و هي:


كلما اقترب موعد الامتحان تخرج علي الطالب مجموعه اعراض فسيولوجيه و نفسيه التي لم تكون موجوده قبل فتره الامتحان كارتفاع نبضات القلب و سرعه التنفس و جفاف الحلق و الشفتينوالام فالبطن و الغثيان و الدوار و فقدان الشهيه و التوتر و قلةالنوم و توارد الافكار السلبية.


للاسره دور كبير فدفع القلق عن الطالب:


يمكن ان يساهم الوالدين فذلك من اثناء مجموعه من التوجيهات اهمها:


1. عدم المبالغه فالتوقعات و الناتج المطلوب من الطالب و احترام قدراتة .


2. توفير جو عائلى يسودة الحنان و الموده و الاستقرار.


3. ارشاد الطالب نحو الغذاء الصحى الغنى بالفيتامينات البعيده عن المنبهات.


4. الاستذكار و الدراسه فمكان هادئ مريح للبصر و بعيد عن اماكنالنوم و ارشادة الى عدم السهر الطويل و الحصول علي ساعات نوم كافية.


5. تقويه عزيمه الطالب و ثقتة بنفسة و تعزيزة عند الحصول علي نتائج طيبه و رفع معنوياتة عند الحصول على نتائج متدنية.


6. عدم حرمان الطالب نهائيا من اوقات الترفية فاوقات الامتحانات بل تخصيص و قت لذا بين حين و اخر.


7. عدم مقارنه الطالب بزميل له او اخ متفوق لكى لا يحبطة ذلك.


للمدرسه دور كبير فرفع القلق عن الطالب فدورها :


1- توجية الطلاب نحو العادات الدراسيه السليمه و مساعدتهم علي تقسيم الماده المطلوبه و فق برنامج زمني.


2- رفع ثقه الطالب بذاتة و تدعيمة بين و قت و اخر.


3- تدريب الطلاب علي تمارين التنفس و الاسترخاء قبل الدخول فالامتحان.


4- تدريب الطلاب علي اداء بعض الامتحانات التجريبيه لكسر الحاجز النفسى بينهم و بينها.


5- زرع التفكير الايجابى عن الامتحان فنفس الطالب و مساعدتة علي التخلص من الافكار السلبيه عن الامتحانات.

توصيات


1. تنوع الاساليب التي يستعملها المدرس فالمدرسه .


2. مراعاه الفروق الفرديه بين الطلاب فالمدرسه و بين الابناء فالمدارس.


3. معرفه امكانيه الطفل و طريقة التعامل معها.


4. عدم مقارنه الطفل مع غيرة من الابناء او الطلاب.


5. توجية الطفل الى نوع الدراسه التي تتناسب معه.


6. اشباع مطالب الطالب بكيفية مقبولة.


7. توفير الجو المناسب للطالب للدراسه بهدوء


8. عدم تكليف الطالب باعمال مرهقه داخل البيت او خارجه ففتره التحضير للامتحانات.


9. تدعيم ثقه الطالب بنفسه.


10. تشجيعهم و مساعدتهم على دراسه المواد التي يعانون من صعوبه ففهمها.

 


احمى نفسك من التوتر و الطاقة السلبية بابسط الطرق , ما البيئة التي ينشا فيها التوتر العصبي