علاقة اللسانيات بعلم الاجتماع , ماهو علم علاقات اللسانيات



سنحاول فهذا الموضوع ان نرصد علاقه اللسانيات بمختلف العلوم الانسانيه و الطبيعيه ,كما نحاول فهم العلاقه الموجوده بين

اللسانيات العامه و اللسانيات التطبيقيه و التعليمية.

علاقه اللسانيات بالعلوم الاخرى.

ان الحديث عن علاقه اللسانيات بالعلوم الاخرى، هو حديث عن تجاوز الباحث اللسانى البنيه اللغويه و نظامها الخاص، الى

الحديث عن الابعاد العرقيه و الاجتماعيه و النفسيه و الادبية….الخ هذة الابعاد التي تندرج فيما يسمية محمد محمد يونس علي

باللسانيات الموسعه ( ).

وكما ان لسائر العلوم الكونية، و اللغات البشرية، ارتباطات متعدده و متنوعه سواء انسانيه ام طبيعية، فان للسانيات ارتباطات و علاقات و طيده بعلوم انسانيه و طبيعية، بل و حتي التقنيه منها فيختص جميع و احد منها بجزء معين من ذلك الكل المسمي باللسانيات، و ذلك دليل قاطع بان اللسانيات ليست علما و احدا معزولا عن العلوم الاخرى، و انما مجموعه علوم تفرعت عن الدراسه العلميه الموضوعيه للغة، و ربما اصبح لكل فرع من هذة العلوم ابحاثا و دراسات بل و علماء متخصصين. و من هذة الارتباطات نذكر :


ا – ارتباطاتها بالعلوم الانسانيه :


1 – اللسانيات الاجتماعيه : ان اللغه ظاهره اجتماعيه تخضع للمجتمع، و لاعرافة و قواعدة و قوانينة كسائر الظواهر الانسانية، و من ثم، فان اللسانيات الاجتماعيه تهتم بهذة العلاقه الموجوده بين اللغه و المجتمع من تاثير الثانيه فالاولى، فاللغه كما قلنا سلفا منظومه اجتماعيه يؤطرها افرادة و ينظمها علي نحو معين، ما يجعل منها مغايره للغه اخري علي مستوي الوحدات اللغويه المستعمله و علي مستوي النظام المسير لهذة الوحدات علي كل المستويات الصوتية، و الصرفيه ،والنحويه ،والمعجميه و الدلالية.


فاللسانيات الاجتماعيه تخصص علمى يجمع جميع من علم الاجتماع و اللسانيات و علم الجغرافيا البشرية، و علم اللهجات ( ).


ولعل ما يجب التنبية الية هو الاختلاف القائم بين اللسانيات الاجتماعيه و اجتماعيه اللسانيات حيث ترتكز اللسانيات الاجتماعية- كما قلنا سلفا – علي تاثير المجتمع فاللغة( )، بينما ترتكز اجتماعيه اللغه علي تاثير اللغه فالمجتمع، لكن ذلك لا يعني انهما متناقضين فها يستفيدان من نتائج بعضهما فمعضم طروحاتهما.


كما يتداخل ذلك العلم ايضا ،الي حد كبير، مع التداولية، خصوصا فاكتساب الكلمه لمعانى متعدده بتعدد المجتمع المقوله فيه؛ اي السياق الاجتماعي، و هو ما تعتمد علية التداوليه بكثره ( معني الكلمه و معني مقصود المتكلم من اثناء المقام او السياق).


يعتبر انطوان ميلى ” antoine meillet” من اهم الباحثين الذين يدعون اي ضروره دراسه التاثير و التاثر القائم بين اللغه و المجتمع، متاثرا بعالم الاجتماع دوركايم، كما انجز سيريل تريميل ” cyril trimaille” رساله دوكتوراة بعنوان ” مقاربه سوسيولسانيه فلغه المراهقين approche sociolinguistique de la socialisation langagiére d’adolescents ” يشرح فجزء منها الانتقال الذي تم من اللسانيات البنويه الي اللسانيات الاجتماعية( )، فمحاوله منة لفهم السلوكات اللغويه للمراهقين فمجتمعات معينه و تاثير هذة المجتمعات فتكوين الرصيد اللغوى عند الطفل.

2- اللسانيات النفسيه : نشا ذلك العلم نتيجه الاتصال الوثيق بين علم النفس من جهه و علم اللغه من جهه اخرى، و هو يهتم بدراسه العوامل النفسيه المؤثره فاللغه بعامة، و فاكتسابها بصفه خاصة؛ اي علاقه النفس البشريه باللغة، اذ هو نمط جديد لمقاربه الظاهره اللغويه بالظاهره النفسية.


لعل من اهم الذين يعود الفضل لهم فارساء دعائم ذلك العلم، هو عالم اللسانيات الامريكى “نوم تشومسكي”، الذي دافع عنة الي درجه الغلو ،حين قال بان علم اللغة، بكل فحلوة و مستوياتة ما هو الا فرع من فروع علم النفس، كما يري ان جميع البني اللغويه ،علي كل مستوياته، و الانساق المفهوميه موجوده داخل ذهن المتكلم، بحيث تسمح له بانتاج و فهم عدد لا متناة من الافكار، لم يسمعها ،ولم يقلها من قبل. فيما ينفى عبدالرحمن بودرع ان تكون اللسانيات محتواه فعلم النفس معتبرا العلاقه بينهما مجرد علاقه شراكه فالمقال لا غير( )، و لعل “بوهنر” و ”وندث” كانوا اكثر اعتدالا من تشومسكى ففهمهم للعلاقه بين العلمين ،و عكس جميع من “يونج” و “فرويد” اللذين كانا يرجعان جميع التصرفات اللغويه الي المكبوتات النفسية، و علي سبيل المثال، اذا و اجة المحلل النفسى عقده معينه يعانى منها فانة يطلب من المريض ان يتكلم لكى يحاول ان يكشف عن عله المرض لانة حسب اعتقاد المحلل جميع العقد لديها علاقه باللغه المستعملة( ).


قبل اعوام قلائل كان ذلك العلم يدرس فالجامعات الجزائريه ضمن تخصص الادب العربى قبل ان يحول و يقتصر علي قسم علم النفس.


3- اللسانيات الثقافيه : و هى تبحث فعلاقه الوضعيه الثقافيه للفرد و المجتمع مع الرصيد و تاثير المستوي الثقافى للفرد فلغتة و ايضا مقدرتة علي اكتساب لغات اخري سوي لغتة الام و يتداخل ذلك الفرع بشده مع اللسانيات الاجتماعيه فعده نقاط محوريه و فرعية، منها فكره الاجتماعية.


4- اللسانيات الادبيه : ان الحديث عن اللسانيات الادبيه هو حديث عن نقل الادب من مجال الفن الي مجا ل العلم و هو حديث ايضا عن ابنه اللسانيات الجديدة من الادب و نقصد هنا علم الاسلوب او الاسلوبيةو الاسلوبيات، التي ترتبط فيها ارتباطا و ثيقا بامها اللسانيات، نتيجه تفاعل هذة الاخيره مع مناهج النقد الادبى الحديث ( )،فتنطلق اللسانيات من حقيقه ان الادب يتعامل باللغة، و ان اللسانيات تدرس كل نوعيات و مستويات اللغة، سواء ادبيه ام عادية. و اللسانيات فالادب تحاول ان تفهم بناء الخطاب الادبى فتدرسة فجميع مستوياته( الصوتيه و الصرفيه و التركيبيه و الدلالية) جاعله منة ما ده الدراسه فتسعي الي تصنيفة و ترتيبة ترتيبا علميا ( )، فتهتم كذلك بدراسه اروع التقنيات اللسانيه التي يستعملها الاديب ليصبح عملة اكثر تاثيرا و فهما فالمجتمع، كما يقدم الادب للسانيات عينات و شرائح ادبيه متنوعه من اجل دراستها و بناء نظريات علميه فالنقد الادبي. و هنالك حاليا كثير من الباحثين العرب الذين يدرسون فاللسانيات الادبيه امثال نور الدين السد و صلاح فضل و سعد مصلوح و مصطفي درواش، و من الغرب امثال شارل بالى و سبيتزر، و ربما كانت اهتمامات هؤلاء الاسلوبيين منصبه فاللغه و الادب معا ،ومن اهم الموضوعات التي يعالجونها ما يسمي بالعدول فاللغه و الانزياح فالادب، و يهتمون ايضا بالمجاز و الجناس ،فنلفى مواضيعهم متاشبهه بمقالات علماء البلاغة.

ب- ارتباطاتها بالعلوم الطبيعيه :


1-اللسانيات الجغرافيه : يهتم ذلك الفرع اكثر باللهجات طبقا لموقعها الجغرافى او المقاطعات الجغرافيه ( )، كما يسميها دى سوسور، فينظر الي الخصائص اللغويه ( الصوتية، و الصرفيه و النحوية، و الدلاليه )، التي تفرق لغه عن اخري ،او لهجه عن اخرى، فالبلد الواحد او فعده بلدان تتكلم لغه و احده مثلما هو الحال فالمغرب العربي، و يهتم ،ايضا بوضع الاطاليس اللغويه الجغرافية، و ربما تحدث ما زن الوعر عن اهميه ذلك الفرع و بين اهم المبادئ و العمليات التي يتبعها فو ضع هذة الاطاليس اللغويه الجغرافية، كالمسح الجغرافى للغات التي خضعت الي فكره التاثير و التاثر لاكتشاف مدي تاثير جميع لغه فالاخرى، و تحديد الاصول التي انحدرت منها بعض الالفاظ فلغه ما ليستطيع دراستها صوتيا و صرفيا فضلا عن بعدين النحوى المعجمى و الدلالي( ) فالمسح الجغرافى اضافه الي تمكينة العالم معرفه الاصول يمكنة ايضا من معرفه حركيه اللهجات فكل لغه ،وما لايمكن اغفالة ههنا هو التداخل و التشابة بين ذلك الفرع و بين فرع اللسانيات الاجتماعيه و لعل ذلك يعود فالاصل الي القول بالمنظومه الاجتماعيه للغة.


2- اللسانيات البيولوجيه : تهتم بالبحث فالعلاقه القائمه بين اللغه و الدماغ، اي كيفية تلقى الدماغ الانسانى للاصوات الفزيائيه و طريقة تحليلها و فكها الي افكار، و ايضا تبحث عن طريقة تحويل الافكار الي عبارات و جمل نحوية، فهذا العلم ايضا يرنو الي الكشف عن التطور اللغوى البيولوجى عند الاطفال، و عن سبب المرض اللغوى عندهم، انطلاقا من ان اللغه ظاهره بيولوجيه عند الانسان ،ولعل اصحاب ذلك العلم تاثروا بافكار دارون التطورية.


3- اللسانيات الانتروبولوجيه : تبحث عن الصله الموجوده بين بين اللغه و اصل الانسان، فتحاول ان تكشف عن طريق اللغات القديه مجهوله الاصل عن اصحابها، الا ان ذلك العلم لا يلقي رواجا كبيرا عند الدارسين اللسانين، لاتصالة اكثر باللغه المكتوبة.


4- اللسانيات الرياضية: تهدف الي تحليل الظاهره اللغويه باستعمال اليات و تقنيات الرياضيات الجديدة ،كالاحصاء و التحليل، و الحساب و المنطق الرياضي، و ربما طبق ذلك العلم علي علم العروض بجداره و استحقاق مصطفي حركات فكتابة ” اللسانيات الرياضيه و العروض” ،وكشف عن طرائق حديثة فدراسه العروض العربى دراسه رياضيه حديثة( ) بعيده جميع البعد عن الذوق المعيارى التراثي.


5- اللسانيات الحاسوبية: تحاول تطبيق ما و صلت الية تقنيه الحاسوب فاحصاء الحروف الاصليه لمواد لغه معينة، ابتغاء الوقوف علي بنيه مورفيماتها ” و حصر جميع الصيغ بمدلولاتها من الاستخدام الحقيقى للغه و تصنيف العبارات فشبكات دلاليه مختلفه و حصر المترادف و المشترك، و غير ذلك، كما تحصر كذلك مدلولات الصيغ لتسهيل و ضع المصطلحات العلميه و التقنيه “( ) كما تهتم ايضا بالترجمه الحرفيه للنصوص مثلما يفعل برنامج) google traduction).كذلك، يستفيد ذلك العلم كثيرا من اللسانيات الرياضيه لتقارب مجالاتهما.


علي الرغم جميع هذة التداخلات و العلاقات المترابطه بين هذة الفروع و اللسانيات، تبقي اللسانيات علما قائما بحد ذاته.و هو يستخدم منهجيه خاصه و يهدف الي اغراض معينه ( )

ت- ارتباطاتها باللسانيات التطبيقيه و التعليميه :


1) اللسانيات التطبيقيه : ذهب الباحثون فتعريفهم لهذا العلم مذهبين مختلفين ٬ فهنالك من الباحثين من يعتبرة تطبيقا لمبادئ و اجراءات اللسانيات العامه ٬ فيما يذهب اخرون الي ان ذلك العلم استكمالا لتلك المبادئ و الاجراءات الخاصه باللسانيات العامة.


يذهب الباحث “صالح بلعيد” الي القول بان اللسانيات التطبيقيه تحاول ان تطبق الاليات و المفاهيم النظريه للسانيات العامه ٬ و ان العلاقه بين بينهما هى علاقه تاثير و تاثر( )، كما يربط اللسانيات التطبيقيه بتدريس اللغات فيقول :” تعتبر اللسانيات التطبيقيه مجالا مرتبطا بتدريس اللغات، حيث ان منطلقاتها هى اللسانيات العامه ٬ و بالاخص الدراسات البنويه و اللسانيات الوصفية، التي اثرت علي طرائق تعليم اللغات، كالكيفية السمعيه النطقيه ٬ و السمعيه البصريه و التمارين اللغويه “( ).


من ناحيه اخري ٬ تؤكد الباحثه “فتيحه حداد” ان اللسانيات التطبيقيه لا تعتبر تطبيقا للمبادئ النظريه الموجوده فعلم اللغه العام ٬ و انما جاءت لتستكمل الهانات و النقائص التي و قع بها علماء اللغه المنظرون، الذين اسقطوا تصوراتهم علي الظاهره اللغوية، و حاولوا بناء نظرياتهم الخاصة٬ فجاء بناء نظرياتهم غير مكتمل ٬ لهذا يحاول اصحاب اللسانيات التطبيقيه ان يرقعوا و يصوبوا الاخطاء التي و قع بها المنظرون اللسانيون( ).


فى الحقيقة، ممكن ان نوفق بين الرايين، فنقول بان اللسانيات التطبيقيه تحاول تطبيق المبادئ الاساسيه و المفاهيم الرئيسيه لعلم اللسان النظري، بعد ان تستكمل تلك النقائص الموجوده فيه٬ فجميع النظريات اللسانيات كالوظيفيه ٬ و التوزيعيه ٬ و التوليدية، صالحه لان ناخذ منها مفاهيم معينه تساعدنا علي مقاربه الظاهره اللغويه و فهمها فهما صحيحا.


ان ميادين و افاق اللسانيات التطبيقيه متعدده و متنوعة، فهى تعالج علي سبيل المثال اللسانيات الحاسوبية، و تحاول توظيفها فتعليم اللغات و معالجه الاخطاء اللغويه فالكتابه الالكترونيه ٬ كما تهتم كذلك، بالمعجمية، و طريقة صناعه المعاجم و منهجياتها المختلفه ٬ كما تقدم للترجمه خدمه كبيره ٬ فهى تمدها بالخصائص البنويه للغه المترجم منها، و المترجم اليها، اضافه الي مساعدتها فتقنيات و اساليب الترجمة، كما لا ممكن ان ننسي ما تقدم اللسانيات التطبيقيه من خدمه كبيره فتطوير المناهج اللسانية.


ان اللسانيات التطبيقيه تنهل الادوات و المصطلحات من عده علوم لسانيه اخري نذكر منها مثلا :


– اللسانيات الاجتماعية، خاصه فتقديمها المعلومات الخاصه بديناميه اللغه فالمجتمع و اشكالها عند الملتقى و المتكلم.


– اللسانيات النفسية، فيما تقدمة من معلومات للملكه اللغويه للفرد، و ما تقدمة من مفاهيم عن طريقة اكتساب تلك الملكه و انجازها.


2) اللسانيات التعليميه :اذا كانت اللسانيات التطبيقيه مختصه فاستكمال نقائص النظريات اللسانية، و تطبيقها علي عده اصعده و مقالات ٬ فان اللسانيات التعليميه متخصصه فقط فتعليم اللغات و تدريسها. يعرف “عمار ساسي” التعليميه بكونها “علم يختص بدراسه انجع الطرق فتحصيل و يقابل المصطلح بالفرنسيه (enseignement des langues /didactic des langues)، فالتعليمي( didactic) صفه تطلق علي العمل الادبي، الذي يصبح هدفة الرئيسى نقل رساله سياسيه و اخلاقية………….غير ان مصطلح التعليميه ،فى ذلك الصدد، هو اشمل و اجمع و اعم لانة يختص، فيما ذكرنا بطرق تحصيل اللغات ٬ و اللغه اصوات و مفردات و تراكيب و دلالات و اسلوب “( ).


رغم كثير من الخلاف حول المصطلح، نفضل ان نستعمل لهذا العلم مصطلح اللسانيات التعليمية، فيما يفضل اخرون مصطلحات اخري ٬ كتعليميه اللغات ٬ و علم تعليم اللغات ٬ و تعليم اللغه ٬ فيما يحبذ بعض الباحثين استخدام تعليمات علي قياس لسانيات و رياضيات.


من الناحيه التاريخيه ان مفهوم تعليميه اللغات او اللسانيات التعليميه قديم فالتراث٬ فتعليم اللغه العربيه و نحوها ٬علي سبيل المثال ٬كان منذ القرن الاول الهجرى لاسباب معروفة.


يمكن تقسيم اللسانيات التعليميه الي نوعيه رئيسيين ٬ و هما : اللسانيات التعليميه العامة، و هى التي تهتم بالبحث بالقواعد العامه المشتركه فتعليم كل اللغات دون استثناء. كما توجد، ايضا اللسانيات التعليميه الخاصة، و التي تهتم بالبحث فالقواعد و المبادئ الخاصه بلغه معينة، كاللغه العربيه و اللغه الانجليزية، فنقول، علي سبيل المثال، تعليميه اللغه الانجليزيه و تعليميه اللغه الفرنسية.


عند الحديث عن تعليميه اللغه العربية، لا يمكننا ان نتجاهل المجهودات الكبيره  التي يقوم فيها الباحث الجزائرى صالح بلعيد خصوصا فمجال تعليم النحو للناشئة، و جعل اللغه العربية، و ظيفيه تلائم العلوم التقنية، و توفر لها المصطلحات الملائمة٬ ايضا جهودة القيمه جدا جدا فمجال تعليم اللغه الامازيغية، لا ممكن ذكرها لضيق المجال.

  • علاقة علم اللسان بعلم الاجتماع
  • بحث حول علاقة اللسانيات الاجتماعية بالعلوم الاخرى
  • علاقة اللسانيات بالعلوم الأخرى pdf
  • علاقة اللسانيات بالعلوم الاخرى
  • علاقة اللسانيات بالعلوم الاخرى pdf
  • علم الإجماع اللسانيات
  • ما علاقة علم اللسان بعلم الاجتماع
  • مذكرة حول علاقة الليسانيات بالعلوم الاخرى


علاقة اللسانيات بعلم الاجتماع , ماهو علم علاقات اللسانيات